ولكثرة الأضرار طالب مكتب المحامي فيصل الرميح بمنع الكتَّاب المدعى عليهم من الكتابة الصحفية مجدداً نظراً لاستخدامهم الكتابة الصحفية للتحريض وتصفية الحسابات بواسطة الصحافة، وقيامهم بتصنيف أبناء الوطن، وتفتيت اللحمة الوطنية بإثارة النعرات والفتن بين أبنائه، مخالفين بذلك نظام المطبوعات والنشر، وطلب أخذ التعهد المشدَّد على الكتَّاب المدعى عليهم بعدم التعرض للدكتورة نورة خالد السعد مجدداً في أي وسيلة نشر.