واستخدم بعضهم أسلوب التجاهل، مفيداً بأنه لا يعلم سبب إيقافه، فيما اعتبره آخرون قطعاً لرزقهم، مفيدين بأن إدخالهم التوقيف سيحرمهم من وظيفتهم؛ كونهم سيباشرون غداً، بينما اعترفت بالحق قلة قليلة منهم، متقبلين بذلك ما يواجههم من عقوبة.. وكان أكثر من 90 % من المخالفين من فئة الشباب.