وأضاف: تمكنت من التعرف بأن ابني تعرض لحادثة دهس، وأُدخل المستشفى، حينها توجهت للمستشفى ووجدت ابني منومًا بقسم العناية المركزة، وتبين أن من قام بدهسه مقيم من الجنسية المصرية، وهو من قام بإسعافه وإدخاله للمستشفى، وكان يتردد على المستشفى لسؤالهم عن حالته، وهل تم التعرف على أسرته، إلا أن الطفل لا يستطيع الكلام، مما صعّب مهمة التعرف عليه أو سؤاله عن أسرته.