كان في "القصر" مدرسة الكتاتيب، في ذلك الزمن، التي افتتحها "الشيخ" في ذلك الوقت؛ من أجل تعليم أبناء العارضة، ويتكون "القصر" من عدة غرف في طابقين، وسرداب أرضي، ومسجد مجاور له، ورفض أبناء "أبو صمة" - من بعده - تسليم "القصر" لهيئة السياحة، وبحسبهم يعود رفضهم؛ لأنهم سيفرضون مبالغ مادية على الدخول إلى "القصر"، بعد ترميمه، وإصلاحه.