فقد دشّنت المملكة مرحلةً جديدةً من التحالفات الموثوقة، من "باكستان النووية"، والتي صرّح وزير دفاعها قائلاً "بإمكان السعودية وباكستان أن يكتفيا ذاتياً من التسليح والتصنيع العسكري"، مرورا بالصين منتجة "رياح الشرق" إلى الهند الشريك العسكري الجديد، حيث جميع هذه الدول "نووية" وترتبط مع السعودية بعلاقات إستراتيجية ودفاع مشترك.