وواصلت: "تحمَّل ابني الكثير من الديون، وهو لا يملك المال، ويسعى إلى توفير لقمة العيش بشتى الوسائل، وعمل في كثير من المجالات، منها العمل في محال الذهب والمجوهرات، وعمل في نقل المعلمات، كما عمل في الميناء بجدة، وما زال حتى الآن يعمل به قبل توقيفه. وبعد أن أصبح عاجزاً عن دفع مبلغ الإيجار، البالغ 14 ألف ريال، تم إيداعه التوقيف بعد أن تقدم صاحب الشقة بشكوى للشرطة ضده لعدم سداده".