وبعد تحسن حالة الفتى وخروجه من الغيبوبة، ظهرت لديه أعراض ضيق في التنفس مع إصدار صوت حشرجة عالٍ خلال التنفس يسمى "الصرير الحنجري" بسبب ضيق شديد في الرغامى (القصبة الهوائية الرئيسة) وهي حالة طبية معروفة وتحدث مع ما نسبته 10% من المرضى الذين يتم وضعهم على جهاز التنفس الاصطناعي وتكون الأعراض لدى نسبة 1-2% منهم شديدة كما حدث للفتى.