وعزا عدد من "السكان" أسباب تناقص شجر "الضبر"، الذي يتميز بالضخامة، خلال العشرين سنة الماضية، إلى زيادة التوسع العمراني، واللجوء إلى اقتلاعه من قبل بعض المواطنين من محيط التجمعات السكانية خوفاً من خطر سقوط أجزاء منه على منازلهم وممتلكاتهم بفعل الرياح والأعاصير، وأيضاً الخوف من خطر الزواحف السامة، التي تتخذ منه مأوى للعيش نظراً لكثرة الجحور التي به، على حد ما ذكروا.