كثّفت رئاسة شؤون الحرمين، السقيا للزوار والمصلين؛ حيث وفّرت نحو 200 ألف عبوة موزعة على صحن المطاف عن طريق عربات خاصة، إضافة إلى قرابة 200 شنطة في المسعى، ومصلى الجنائز، ومصلى ذوي الاحتياجات الخاصة، وعامة الدور الأول، وعامة توسعة الملك فهد، وكذلك توسعة الملك عبدالله.
كما تم دعم عامة المداخل والسلالم بفِرَق الحقائب الأسطوانية، التي يصل عددها لأكثر من 270 حقيبة أسطوانية، وأكثر من 1000 عامل.