بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس غابرييل بوريك فونت، رئيس جمهورية تشيلي في وفاة رئيس الجمهورية السابق السيد سيباستيان بينييرا، كما بعث برقية عزاء ومواساة أخرى، في ضحايا حرائق الغابات التي اجتاحت وسط جمهورية تشيلي، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين.
وتفصيلاً، قال الملك المفدى: "تلقينا نبأ وفاة رئيس جمهورية تشيلي السابق السيد سيباستيان بينييرا، ونعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين ألا تروا أي سوء أو مكروه".
وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، للرئيس التشيلي في وفاة رئيس الجمهورية السابق بينييرا.
وقال ولي العهد: "تلقيت نبأة وفاة رئيس جمهورية تشيلي السابق السيد سيباستيان بينييرا، وأعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد كافة عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، متمنيًا لكم دوام الصحة والسلامة، وألا تروا أي سوء".
وفي البرقية الثانية قال خادم الحرمين الشريفين: "علمنا بنبأ حرائق الغابات التي اجتاحت وسط جمهورية تشيلي، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، وإننا إذ نشارك فخامتكم هذا المصاب، لنبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق أحر التعازي وصادق المواساة، متمنين عودة المفقودين سالمين، وللمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا أي مكروه".
وكذلك بعث ولي العهد برقية عزاء ومواساة، في ضحايا حرائق الغابات التي اجتاحت وسط جمهورية تشيلي، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، قال فيها : "بلغني نبأ حرائق الغابات التي اجتاحت وسط جمهورية تشيلي، وما نتج عنها من وفيات وإصابات ومفقودين، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وصادق المواساة، متمنيًا عودة المفقودين سالمين، وللمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا أي مكروه".