يبدو أن بعض التربويات من منسوبات المدارس، حتى بعد دمجهن في إدارة واحدة "بنين/ بنات"، لم يستوعبن بعد أنهن أصبحن تابعات لوزارة التربية والتعليم، بعدما مكثن ردحاً من الزمن تحت عباءة "الرئاسة العامة لتعليم البنات"؛ فمنذ أن تم ضم تعليم البنات في عام 1423هـ، بعد حريق متوسطة البنات الشهير، إلى وزارة التربية والتعليم ونحن نسمع بقصص وحكايات، تثبت لنا عدم انسجامهن بعد في خط واحد، و"رتم" واحد، وهدف واحد مع "تعليم البنين" تحت مظلة التربية والتعليم!