
غاب صوت الطبيعة وجريان المياه والشلالات ذات المنظر الجمالي عن أسماع وأعين مرتادي منتزه الأمير حسام، والذي تجمعت المياه الراكدة في عدد من الأحواض الصناعية فيما خلت الناقورة الرئيسية والتي تتوسط المنتزه من أي مياه.
"سبق" وثقت جانبًا من خلو تلك المسطحات المائية من جريان المياه، إلا أن ذلك لم يمنع المتنزهين من التواجد بأعداد كبيرة، شملت أغلب أجزاء المنتزه، والذي اشتمل على توافر جميع الخدمات المتنوعة وسط تواجد خدماتي وأمني في الموقع .
وقد ساهمت برودة الأجواء والغيوم أغلب الوقت في انتشار الظل في المتنزه لينعم المصطافون بالاستمتاع بجمال الموقع .