حذر رئيس الدراسات المدنية في كلية خالد العسكرية الدكتور نايف بن خالد الوقاع من جيش إلكتروني قطري ومعرفات على توتير بأسماء نسائية تديرها استخبارات قطرية تهدف للتضليل الإعلامي!
وقال للإخبارية: " للأسف وجدنا معرفات يديرها كبار المسؤولين في الديوان الأميري والاستخبارات القطرية وبأسماء نسائية، في إطار حملة التضليل القطرية والتي أصبحت مكشوفة، موكداً أن الذي يتابع الإعلام القطري يستشف جازمًا أن الدوحة تريد التصعيد ولا تريد الوصول إلى حلول سلمية.
وأشار الوقاع أنه ستكون هناك عقوبات سياسية وأمنية واقتصادية وللأسف عقوبات اجتماعية على الشعب القطري! جازمًا بأن الإرادة القطرية مختطفة ومن يدير البلاد هم ضيوف الشر من جماعة الإخوان المسلمين والقرضاوي وعزمي والأتراك والمستشارون الإيرانيون والحرس الثوري!
ولفت إلى أن المشجب الذي كانت تعلق قطر عليه رفضها المطالَب اختراق ومس السيادة الوطنية، مستدركاً: لكن للأسف سقطت هذه السيادة تحت أقدام الجنود الأتراك وعمائم الفرس !! محذرًا من النهاية التي ستكون وخيمة على قطر، سائلاً الله أن ينجي الشعب القطري من هذه المِحنة التي اركسته فيها القيادة القطرية!