نظير خدمته الإسلام والمسلمين وحرص المملكة على ذلك كمبدأ لا يمكن المساومة عليه؛ حظي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتقدير كبير على كافة المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
وبمنحه -حفظه الله- أمس واليوم شهادتي دكتوراه فخريتين من أبرز جامعتين في النمر الآسيوي الماليزي؛ أضيفت الشهادتان لسجله الناصع في ذلك المجال.
"سبق" تستعرض أبرز شهادات الدكتوراه التي قدمت له -حفظه الله- حيث تعتبر إحدى أرفع الأوسمة والتكريمات التي يتم منحها لشخصية متفوقة وناجحة في مجالها:
- شهادة دكتوراه فخرية من الجامعة الإسلامية في كوالمبور.
- شهادة دكتوراه فخرية من جامعة (مالايا) في ماليزيا.
- الدكتوراه الفخرية في الحقوق من جامعة واسيدا اليابانية تقديراً لإسهاماته البارزة في المملكة والعالم.
- شهادة الدكتوراه الفخرية في الآداب من الجامعة الملية الإسلامية بنيودلهي (إبان كان ولياً للعهد) تقديراً لجهوده السياسية والإنسانية والاجتماعية والتعليمية المتميزة واعترافاً بإسهاماته الخيرية ودوره كقائد سياسي ذي سمعة عالمية.
- شهادة دكتوراه فخرية في مجال الوحدة الإسلامية من جامعة الملك عبدالعزيز.
- شهادة دكتوراه فخرية من جامعة القاهرة تقديراً لدوره، وبوصفه شخصية عالمية محورية لها تأثير بالغ في محيطها العربي والدولي.
- شهادة الدكتوراه الفخرية في العلوم من جامعة سراييفو للعلوم والتقنية، وذلك نظير إسهاماته في مجالات العلوم ودعمه المستمر للتعليم والمعرفة في جميع أرجاء العالم.
- الدكتوراه الفخرية من الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة.
- الدكتوراه الفخرية في الآداب تقديراً من جامعة أم القرى بمكة المكرمة.