أظهرت صور خاصة حصلت عليها "سبق" حجم الكثافات البشرية التي شهدتها الساحات والطرق المؤدية إلى الحرم المكي الشريف في ليلة 29 من شهر رمضان، وختم القرآن الكريم والتي تعد أعلى كثافة شهدتها العاصمة المقدسة من بعد تخفيض الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
كما أظهرت الصور شبه امتلاء لموقف المركبات في الشرائع والتنظيم الذي شهده الموقف مع استخدام حافلات النقل العام لاقت استحسان مستخدميه.
ونجحت الإدارة العامة للمرور في تيسير الحركة المرورية في جميع أنحاء العاصمة المقدسة، بداية من الشوارع الرئيسة، ووصولًا إلى المنطقة المركزية، وذلك من خلال تحويل عدد من الطرق إلى مسارات أخرى في حال دعت الحاجة إلى ذلك.