أشاد العديد من مُلَّاك الإبل والمستثمرين بالنقلة النوعية التي أحدثها نادي الإبل لهذا القطاع على المستويين المحلي والدولي في العديد من المجالات السياحية والاقتصادية والعلمية.
وأكد "ملاك" أن قطاع الإبل في الوقت الحالي أصبح واجهة سياحية عالمية تشهد توافد السياح من أقطاب العالم، لحضور فعاليات ومنافسات مزاينات الإبل، لما أحدثته هذه المنافسات من حراك أسهم في تنمية الاقتصاد المحلي حتى أصبحت العديد من الشركات تتسابق لعرض منتجاتها المصنوعة من الإبل في المناسبات العالمية.
وقال مالك الإبل محمد المساعرة: "نجح رئيس مجلس إدارة نادي الإبل فهد بن فلاح بن حثلين، في نقل قطاع الإبل إلى محطات عالمية، وأصبح واجهة سياحية عالمية تحظى باهتمام العديد من الزوار من الدول الأوروبية والعربية والخليجية؛ لما وصل له هذا القطاع من سمعة ومكانة على الصعيد المحلي والخليجي والعالمي".
من جهته، قال مالك الإبل فهد الدوسري: "بن حثلين" رسم خارطة نجاح قطاع الإبل حيث يحظى هذا القطاع بتطور نوعي ولحظي في العديد من المجالات السياحية، كذلك شهد تطويرًا علميًا وحراكًا اقتصاديًا أحدث حركة اقتصادية كبيرة في جميع أسواق الإبل، وهذا يعود إلى تطوير قطاع الإبل، الذي أسهم في صناعة روافد اقتصادية واستثمارية جديدة لم يعهدها مُلَّاك الإبل منذ عقود.