وعمد المدير الفني للمنتخب الوطني خوان لوبيز كارو على تنويع الحصة التدريبية ما بين اللياقة والخطط التكتيكية، حيث استهلها بتمارين لياقية باستخدام الأقماع وتمارين سويدية، ليعمد عقبها على تقسيم لاعبي المنتخب إلى مجموعتين، الأولى ضمت اللاعبين الذين شاركوا بصفة أساسية في مواجهة المنتخب الماضية أمام المنتخب اليمني، حيث أكملوا الحصة التدريبية تمارين استرجاعية مع المعد البدني.