ويجمع غالبية الجمهور الرياضي حتى أولئك الذين ينتمون لعميد الأندية الآسيوية ومفترسها "الاتحاد"، أن الأهلي عندما يحضر في كامل "وعيه" الكروي داخل الملعب فإنه يقدم "أيقونة الإبداع"، غير أن الأهلاويين أنفسهم يعترفون بأن فريقهم على مر التاريخ سريع التأثر عند أي "وعكة كروية"، ما يفقده ألقابًا كانت ستصنع منه أمجاد "مانشستر الإنجليز" لو اكتسب المناعة.