كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة لا تروب في ملبورن أن ظاهرة صرير الركبة – التي تتسم بصوت طقطقة أو طحن خلال الحركة – شائعة بين مختلف الأعمار، ولا تقتصر على المصابين بإصابات في الركبة.
وأوضحت الدراسة، التي نشرتها دورية *Sports Medicine*، أن 41% من الأشخاص يعانون من صرير الركبة، خاصة بين أولئك الذين لديهم تغييرات هيكلية مثل هشاشة العظام، والتي وُجدت في 81% من المصابين بها.
ويشير الباحث الرئيسي، غامون كوتش، إلى أن عدم ارتباط الصوت بالألم يعني عدم خطورته، مشدداً على أهمية الاستمرار في الحركة والنشاط، حيث إن الركبة الصاخبة قد لا تشكل أي ضرر مباشر وفق ما نشرته العربية نت.