وكانت خطوط الحمار الوحشي، حيرت العلماء على مدى عقود، منذ رائد نظرية التطور، تشارلز داروين، حيث كان السؤال يتمحور حول ما إذا كان الحمار الوحشي، طوّر هذه الخطوط للتمويه والتخفي، أو للحماية من خلال تأثير الإرباك الناجم عن الإبهار الحركي، أو لتفادي الحرارة، أو لها دور في التزاوج وغيره.