وتابع قائلاً: "الجميع يعلم أن هذا الضفدع ليلي إلى حد بعيد، ويصعب مراقبة نشاطه أثناء النهار، لكني كنت محظوظاً إلى حد بعيد بمشاهدته وهو يقفز بين الزهرات وهو يسبح في المياه الملونة، التي باتت أشبه بشبكة خضراء بفعل الطحالب وأوراق الشجر الموجودة في البركة".