أصبحت تغريدة الوداع والشكر التي أرسلها الرئيس الأمريكي باراك أوباما عبر موقع "تويتر" إلى الشعب الأمريكي، الأكثر شعبية له على الحساب الرئاسي.
وكتب الرئيس المنتهية ولايته، تغريدة مساء الثلاثاء قال فيها: "شكراً لكم على كل شيء، مطلبي الأخير منكم هو نفس مطلبي الأول، أطلب منكم أن تؤمنوا، ليس في قدرتي على خلق التغيير؛ بل في قدرتكم أنتم".
وبحسب "سكاي نيوز عربية"؛ فإنه حتى منتصف يوم الأربعاء كانت التغريدة قد أعيد إرسالها أكثر من 500 ألف مرة.
وقال نيك باسيليو، الناطق باسم "تويتر": إن ذلك يتخطى تغريدة أوباما التي أرسلها بعد قرار المحكمة العليا في يونيو 2015 برفع الحظر على زواج المثليين في إحدى الولايات.
ويتابع حسابَ الرئاسة أكثرُ من 13 مليون متابع؛ بينما يتابع حساب أوباما الشخصي أكثر من 80 مليون متابع.