قالت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل: إن الحكومة لا تزال ملتزمة بإرسال طالبي اللجوء إلى رواندا، وإن خطط الرحلات الجوية المستقبلية للترحيل قد بدأت.
وقالت "باتيل" أمام مجلس العموم: "لن نمنع من فعل الشيء الصحيح".
وتم إلغاء الرحلة الأولى قبل دقائق من الإقلاع، بعد تدخُّلٍ من قِبَل المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
وقالت وزيرة الداخلية في حكومة الظل لحزب العمال المعارض "إيفيت كوبر": إن الحكومة كانت تعلم بوجود "ضحايا تعذيب واتجار" بين أولئك الذين خططت الحكومة لوضعهم على متن الطائرة.
ووصفت "كوبر" هذه السياسة بالـ"مخزية".