وأفاد فريق من العلماء بأن الميكروسكوب المذكور يعتمد في عمله على شعاع الليزر الذي ينشط مكونات الحمض النووي، وبعد التقاط صورها الفوتوغرافية يتم إرسالها إلى مركز للبحوث العلمية عن طريق الهاتف الذكي، ثم تعود تلك الصور إلى الهاتف على شكل رسوم مفهومة للمستخدم.