وكانت تقارير عديدة سربها الموظف السابق في الوكالة "إدوارد سنودن", قد كشفت أن الوكالة تملك ما وصف بـ"المنافذ الآمنة" للعديد من الشركات التكنولوجية الكبرى مثل "أبل" و"جوجل" و"مايكروسوفت" و"فيسبوك", تمكنها من التجسس وتسجيل ملايين الاتصالات الهاتفية عبر العالم، ونقل البيانات الواردة من وإلى الهواتف.