كشفت تقارير صحفية عالمية أن شركة "ميتا" قررت إيقاف وتجميد عدد من المشروعات الرئيسية وعمليات تطوير منتجات ذكية عديدة، بسبب قرارات التسريح الجماعية لموظفيها.
وأوضح التقرير المنشو عبر موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص أن ميتا قرر التخلي عن مشروعات الشاشات الذكية والساعات الذكية الجديدة المطورة، بعد طردها 11 ألف شخص من العاملين لديها.
وقال مدير التكنولوجيا في ميتا أندرو بوسورث للموظفين خلال اجتماع كشف التقرير عن تفاصيله: "سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً، وسيستغرق الكثير من الاستثمار لدخول الاستثمارات الجديدة في قطاع المؤسسة، وشعرت أنها طريقة خاطئة لاستثمار وقتك وأموالك."
ولم تطلق ميتا ساعة ذكية بعد، على الرغم من وجود تقارير وتسريبات على مر السنين حول هذا المسعى المحدد. الآن، لن نراها أبدًا، ما لم تقرر ميتا إعادة النظر في سنوات التطوير الخاصة بها من الآن. قال بوسورث إن فريق "الساعة الذكية"، سيعمل الآن على نظارات الواقع المعزز للشركة وأن نصف استثمار "ميتا"، سيتم تركيزه على الواقع المعزز.