تسبب انقطاع خدمات "أبل" المختلفة، بدءًا من متجرها الإلكتروني "أب ستور" وصولًا إلى خدمات الخرائط واللياقة البدنية، في حالة من الارتباك والذعر؛ بسبب عدم معرفة سبب هذا العطل الكبير.
وتساءل الكثيرون حول سبب ذلك العطل العالمي الكبير لتلك الخدمات؛ وهو ما جعل مارك جورمان، الخبير في شبكة "بلومبرج" الأمريكية يتساءل: "هل يكون ذلك هجومًا سيبرانيًّا كبيرًا؟".
وقال موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص: إن انقطاع الخدمات عن "أبل" تأثرت به خدمات "أب ستور" و"أبل آركيد"، و"أبل تي في"، و"أبل كير"، و"فايند ماي"، و"آي تيونز"، وحتى خدمات الخرائط والراديو بهاتف "آيفون".
وما يثير ذلك التساؤل هو أن أبل لم تُصدر تفسيرًا رسميًّا بعد، حول انقطاع تلك الخدمة، واكتفت بالقول أنها تمكنت من حل المشكلة، وعادت كل الخدمات للعمل.