أكدت الندوة العالمية للشباب الإسلامي بمناسبة اليوم العالمي للمعلم -في الخامس من أكتوبر من كل عام- عنايتها بالمعلم والمعلمين عبر تقديم العديد من الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية التي تحسّن مستواهم، وترفع أداءهم للوصول إلى أرقى المستويات من الكفاءة لدعم المسيرة التعليمية.
وأوضحت الندوة العالمية، أنها ركزت على تدريب المعلمين بالسلوكيات التربوية وطرق التدريس والوسائل التي تقربهم من طلابهم، كما وفّرت لهم كثيرًا من النشاطات التي تعينهم على تنمية قدراتهم ونبوغهم في شرح المادة التعليمية وتقديمها إلى الطلاب بشكل جاذب ومشوق.
وثمّنت الندوة جهود المملكة العربية السعودية حكومة وشعبًا في دعم المعلم والإسهام في توفير الأنشطة الحيوية التي تسهم في رقي المعلم والتعليم في كل مكان.
