وضمن هذا المعرض الكبير يوجد جبل يرمز لقصص سمع العالم بها وعاش الكثير من القصص الفنية التي تحاكي الأحداث التي ارتبطت بجبل العاشقين "جبل التوباد".. هذا الجبل المشهور عالمياً المهمل محليا أصبح رمزاً للعديد من قصص الحب العذري، فقد احتضن هذا الجبل قصة قيس بن الملوح ومحبوبته ليلى العامرية اللذين عاشا في زمن الخليفة الأموي مروان بن الحكم في عام 65 هجرية، أي منذ ما يقارب 1350 عامًا مضت.