أما النوع الثاني فهو ما يعرف السياحة الاستشفائية التي تعتمد على العناصر الطبيعية في علاج المرضى وشفائهم مثل ينابيع المياه المعدنية أو الكبريتية أو الرمال والتعرض لأشعة الشمس بغرض الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزمية وأمراض العظام وغيرها، وغالباً ما تطلق السياحة العلاجية على النوعين، وتميزت دول عن أخرى في مجال طبي ما أو علاج ما أو حتى جودة الخدمات الطبية.