وحمل المبنى العريق التاريخ الحديث لمصر، ويفضله رجال الأعمال والشباب والعوائل؛ لوقوعه في قلب القاهرة. وقد أجريت أعمال ترميم شاملة على الفندق، مع المحافظة على عدد من معالمه الأساسية التي تذكّر الضيوف بذكريات زمن مضى، فيما زوّد بأحدث التجهيزات التي تتناسب مع متطلبات الجيل الجديد من الضيوف الذين يودون اكتشاف تاريخ المدينة العريق.