أعربت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عن إدانتها للهجوم على مبنى قنصلية الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالعاصمة السورية دمشق.
وشددت الأمانة العامة، على أن هذا الاعتداء يُعَد انتهاكًا للقوانين والأعراف الدولية؛ بما في ذلك اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961 والقانون الدولي الذي يحمي حرمة البعثات الدبلوماسية والملزمة للجميع؛ طِبقًا لما تفرضه من حصانة واحترام للبعثات الدبلوماسية.