وأكد فضيلته أن نهضة الأمة لن تعود إلا بالتعليم الصحيح, وخاصة تعليم اللغة العربية; فهي لغة القرآن الكريم, وهي لغة سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم, وهي أحد المفاتيح لتفسير القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة مِن ناحيةِ دلالات الألفاظ, والتراكيب اللغوية, ومعرفة العام مِن الخاص والمطلق مِن المقيد، وبدونها لا يمكن الوصول إلى الفهم الصحيح للنصوص الشرعية.