طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، مجلس الأمن الدولي بوقف الحرب المروعة على قطاع غزة، التي بلغت ذروة دموية في يومها الحادي عشر.
ووصف أشتية، مجزرة مستشفى المعمداني في غزة، بالجريمة المروعة، في حرب الإبادة الجماعية، التي ذهب ضحيتها مئات الأطفال، والنساء، والشيوخ.
من جانبها وصفت منظمة التحرير الفلسطينية، مجزرة المستشفى بأنها فاقت كل عقل، ولا يمكن على المجتمع الدولي الصمت تجاه تلك الجرائم.