وكان "فولي" (40 عاماً) مراسلاً حراً، شارك في تغطية الحرب في ليبيا قبل أن يتوجه إلى سوريا حيث كان يغطي النزاع لحساب صحيفة "غلوبال بوست" الأمريكية ووسائل إعلام أخرى. كما زود وكالة فرانس برس بتقارير صحفية أثناء وجوده هناك على الإنترنت، واتهمه متطرفون بأنه "جاسوس"، فيما اعتبره آخرون يستحق الموت؛ لأنه أمريكي كافر.