تُوفي الرئيس الباكستاني الأسبق الجنرال برويز مشرّف، في دبي بعد صراعٍ طويلٍ مع المرض في مستشفى دبي الأمريكي؛ بحسب بيان صادر عن الجيش الباكستاني.
وتحمل السطور القادمة 19 محطة من حياة الرئيس الباكستاني الراحل تنتقل من الميلاد إلى الوفاة، وفق ما نقلت "CNN بالعربية".
19 محطة:
1949 - 1956: أمضى طفولته المبكرة في تركيا بسبب عمل والده في أنقرة.
1964: نال رتبة ملازم ثانٍ في قوة المدفعية بالجيش الباكستاني.
1965: مُنح ميدالية "امتيازي سند" عن الشجاعة خلال الحرب الهندية - الباكستانية عام 1965.
1991: رُقي إلى رتبة لواء.
7 أكتوبر 1998: عُين رئيساً لأركان الجيش.
9 أبريل 1999: عُين رئيساً لهيئة الاركان المشتركة.
12 أكتوبر 1999: قاد انقلاباً ضد رئيس الوزراء نواز شريف وأصبح رئيساً للحكومة.
20 يونيو 2001: عَيّن نفسه رئيسا لباكستان بينما ظل قائداً للجيش.
14 و25 ديسمبر 2003: نجا من محاولتيْن لاغتياله.
29 نوفمبر 2007: يؤدي القسم الرئاسي للمرة الثالثة.
18 أغسطس 2008: أعلن استقالته من رئاسة باكستان.
31 يوليو 2009: قضت المحكمة العليا الباكستانية بأن مشرّف انتهك الدستور بإعلانه بشكل غير قانوني حالة الطوارئ في 3 نوفمبر 2007، ومنحته 7 أيام للمثول والدفاع عن نفسه.
6 أغسطس 2009: رفض الرد على التهم الموجهة إليه وهرب من باكستان إلى بريطانيا.
24 مارس 2013: عاد إلى باكستان بعد 4 سنوات في المنفى. وأُفرج عنه بكفالة قبل وصوله إلى باكستان، ولم يُعتقل عند عودته.
31 مارس 2014: اتهمت محكمة خاصة في باكستان مشرّف بالخيانة العظمى.
11 فبراير 2016: عانى ضيقاً في التنفس، ونُقل إلى مستشفى تابع للبحرية الباكستانية لإجراء فحوصات، لتقول متحدثة باسمه إنه يتلقى العلاج من مضاعفات تتعلق بأمراض القلب.
17 ديسمبر 2019: حُكم على مشرّف بالإعدام غيابياً بعد أن أدانته محكمة خاصة من ثلاثة أعضاء في إسلام أباد بانتهاك الدستور بإعلان حالة الطوارئ بشكلٍ غير قانوني أثناء وجوده في السلطة.
13 يناير 2020: ألغت محكمة لاهور العليا الباكستانية حكم الإعدام بحقه، وعليه يمكن لمشرّف، الذي يعيش في منفى اختياري في دبي منذ عام 2016 العودة بحرية إلى باكستان.
5 فبراير 2022: أُعلن عن وفاة مشرّف في دبي عبر بيان للجيش الباكستاني.