ويُنظر إلى الزيارة باعتبارها "تضامناً نادراً من نوعه" مع الخرطوم؛ خاصة بعد قرار المصارف في السعودية ودولة الإمارات العربية في فبراير الماضي تعليق التعامل مع المصارف السودانية، بالإضافة إلى اتهام مصر للسودان بإيواء قيادات من جماعة الإخوان المسلمين، لجأوا إلى الخرطوم بعد عزل الرئيس المصري محمد مرسي من منصبه.