وكانت قيادة الجيش قد أطاحت بمرسي في يوليو بعد احتجاجات شعبية حاشدة على حكمه، قال المحتجون خلالها إنه وقيادات جماعة الإخوان المسلمين فشلوا في علاج الاضطراب السياسي والتدهور الاقتصادي والانفلات الأمني التي مرت بها أكبر الدول العربية سكاناً بعد الإطاحة بمبارك في انتفاضة 2011.