أعلن وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم، أن مصر تُواصل اتصالاتها لوضع إطار يسمح بالتوصل إلى هدنة في قطاع غزة.
وحذّر "شكري" في مؤتمر صحفي بالقاهرة مع نظيرته البلغارية ماريا جابرييل، من أن الأمر يتطور بشكل سلبي، والنشاط العسكري في رفح، ينبئ بمزيد من الضحايا المدنيين ووضع إنساني كارثي.
وأوضح أن أي زيادة لرقعة الأعمال العسكرية في غزة؛ ستكون لها عواقب وخيمة، والأمر لا يحتمل مزيدًا من الضحايا المدنيين، ومزيدًا من التدمير؛ وفقًا لبيان لوزارة الخارجية المصرية؛ مجددًا رفض مصر لأي تصفية للقضية الفلسطينية.