دعت حركة "فتح" إلى شد الرحال والرباط في باحات المسجد الأقصى يومي الثلاثاء والأربعاء والتصدي للمستوطنين المقتحمين للأقصى، خلال ما يسمى بعيد "المساخر".
وقالت "فتح" في بيان: "مطالبة المنظمات الصهيونية لوزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، إغلاق المسجد الأقصى عشرة أيام أمام المصلين في شهر رمضان وهدم البيوت في القدس يعتبر لعبًا بالنار".
وشددت الحركة على أن "الشعب الفلسطيني نفد صبره والتصعيد القادم تتحمل مسؤوليته حكومة التحريض الصهيونية".
ودعت "فتح" المجتمع الدولي إلى "الانتقال من مرحلة التنديد إلى مرحلة الأفعال وإلزام الاحتلال بالاتفاقيات والشرعية الدولية".