أدانت زيمبابوي الاستهدافَ العشوائي للمدنيين في قطاع غزة، خاصة النساء والأطفال، والاستخدام غير المتكافئ للقوة، مؤكدة الحاجة الملحّة لحل دائم وعادل يحترم حقّ الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
وعبّرت وزارة الخارجية والتجارة الدولية في جمهورية زيمبابوي، عن بالغ قلقها إزاء التطورات المتصاعدة، داعية إلى السماح للعاملين في المجال الإنساني بالوصول إلى الجرحى والنازحين.
وأكدت أن التطورات المأساوية الأخيرة تسلّط الضوء على الحاجة الملحّة إلى العملية السياسية، من أجل إيجاد حلّ دائم وعادل يحترم حقّ الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، على النحو الذي نصّت عليه قرارات الأمم المتحدة.