تَوَقّع أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، مؤسس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية "تسميات"، الدكتور عبدالله المسند، أن يكون اليوم الثاني من الحالة المطرية #عطاء اليوم، ذروة الحالة، وقد يشمل نطاق تأثيرها أجزاء من مناطق: #تبوك #الجوف #الحدود_الشمالية #المدينة #حائل، وربما غربي #القصيم وشمالي #مكة_المكرمة، وشدتها قد تكون جنوبي #تبوك وغربي #المدينة.
وأضاف عبر حسابه في "تويتر": "مركز المنخفض الجوي يتمركز حاليًا في الأراضي #السعودية، ويجعل الرياح تدور حوله عكس اتجاه عقارب الساعة، بسرعات عالية؛ مما يتسبب في إثارة #الغبار في الوسط والغرب والشمال، وعليه نُهيب بالمسافرين، ورواد البر، وأصحاب الكرفانات، أخذ حيطتهم".
وتابع: "لا تتخذوا بطون الأودية مسكنًا ولا مستوطنًا.. لا للإنسان ولا للحيوان، وأهيب بأهل الحلال إخراج حلالهم من بطون الأودية، والمنخفضات، ولا تكونوا كنبتة رجلة تنبت في بطن الوادي. قالت العرب: "أحمق من رجلة".
وأردف: "موسم الأمطار عادة يبدأ من منتصف #أكتوبر حتى نهاية #مايو، ومضى منه الآن ثلاثة أشهر ونصف، وبقي أربعة أشهر تقريبًا، وعادة النصف الثاني من الموسم أغزر أمطارًا من النصف الأول، وبالتحديد شهرا #مارس و#أبريل".